( نور الاسلام نور الاسلام )
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
نور الاسلام
( نور الاسلام نور الاسلام )
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
نور الاسلام
( نور الاسلام نور الاسلام )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

( نور الاسلام نور الاسلام )

( اسلامى - اجتماعى - ثقافى - ترفيهى )
 
الرئيسيةالتسجيلالبوابةأحدث الصوردخول
عجبا لمؤمن : يسمع القرآن يتلى ولايخشع ويزكر الذنب ولايحزن ويرى العبرة ولايعتبر ويسمع بالكارثة ويشاهدها ولايتألم ويجالس العلماء ولايتعلم ويصاحب الحكماء ولايتفهم ويقرأ عن العظماء ولاتتحرك همتة فهو كائن حى فقط ليأكل ويشرب *  لا خير فى القول إلا مع العمل * ولا خير فى المال إ لا مع الجود * ولا خير فى الصدق إلا مع الوفاء * ولاخير فى الفقة إلا مع الورع * ولا خير فى الصدقة إلا مع النية * من تعلم العلم للتكبر مات جاهلا  ومن تعلمة للقول دون العمل مات منافقا ومن تعلمة للمناظرة مات فاسقا ومن تعلمة لكثرة المال مات ذنديقا ومن تعلمة للعمل بة مات عارفا *كن صادقا مع الناس تكسب ودهم * كن صادقا مع نفسك تكسب راحتك * كن صادقا مع الله تكسب رضاه * حصنوا اموالكم بالزكاة *البخيل خازن ورثتة

 

 فقدان المتعة والشخصية الكمالية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد المساهمات : 366
تاريخ التسجيل : 27/07/2009
العمل/الترفيه : مدير المنتدى
المزاج : رايق

فقدان المتعة والشخصية الكمالية Empty
مُساهمةموضوع: فقدان المتعة والشخصية الكمالية   فقدان المتعة والشخصية الكمالية Icon_minitimeالجمعة 9 أكتوبر - 11:43

فقدان المتعة ..والشخصية الكمالية [size=16][size=16]
فقدان المتعة والشخصية الكمالية


الكمالية تنقسم الى قسمين :

كمالية يمكن أن نطلق عليها (
الكمالية السوية ) حيث يتميز صاحبها بوضع أهداف عالية لكنها تتفق معقدراته الفرد، ويصاحبها الشعوربالرضا، وتقدير الذات.
ورضاه لا يقتصر فقط على بلوغ هدفه النهائى ، ولكنه يرتبط بكل خطوة أو
مرحلة تقربه الى هذا الهدف ، فيظل دائما فى حالة رضا وتوافق طوال رحلته
التى يسعى فيها لتحقيق أهدافه .

والجدير بالذكر أن الرضا، أو عدم الرضا هو المحدد الفارق بين الكمالية
(السويةوغيرها)، فالشخص الذى يتميز بالكمالية السوية يتميز بالمرونة
فمعاييرهُ فى الإنجاز تكون مرتفعة،
لكنها قدتنخفض إذا تطلب الموقف ذلك، كذلك يتميز بالإنجاز المرتفع، و ينظر لسلوكه كسلوك إيجابي وعامل من عوامل التوافق.

أماالكمالية الأخرى( الغيرسوية)
فتكون أهداف الفرد فيها عالية، ولكنها ليست متفقة مع قدراته، فهي تدفعه
للعمل في البداية لخوفه من الفشل، ثم تظهر الأخطاءأثناء سعيه لتحقيق هذه
الأهداف،
كما أنه يشعر بعدم الرضا والدونية علىالرغم من الإنجاز الذي
يحققه. ويتصف السلوك هنا بالجمود في المعايير. والمشاعر تكون سلبية مثل
الشعور بالذنب، والتشاؤم، والخجل
وانخفاض تقدير الذات.ويكون الاهتمام غالبا ما يكون منصبًا على الأخطاء، والحاجة للموافقة، والضغوط.

من هذا نجد أن هناك حاجة ماسة لتغيير الأفكار والمعايير لكى تتغير الحالة
الانفعالية غير المناسبة التى تعانيها ويكون ذلك بالسعى الى تغيير الأفكار
التى تسيطر على الذهن
واستبدالها بأفكار ايجابية واقعية قابلة للتحقق ومن ثم يكون مردودها ايجابيا على الذات وعلى الرضا الذى نستشعره من خلالها.


هذه الأفكار الخاطئة الواجبة التغيير يمكن تلخيصها فى الآتى :

1-طلب التأييد والاستحسان:
فليس من الضرورى أن تكون محبوبا ومؤيدا من جميع المحيطين بك ، إذ يكفيك
بعض المحبين حتى وإن كانوا قلة ، فأى شخص لايستطيع ارضاء واستحسان كل
الناس .

2-ابتغاء الكمال الشخصى :
يجب أن تكون على درجة عالية من الكفاءة والإنجاز فى كل الجوانب الممكنة
حتى تعتبر نفسك جديرا بالتقدير
هذه فكرة خاطئة تماما, فلكل منا جوانب يمكن أن يكون متميزًا نسبيًا بها
،وجوانب أخرى قد يكون فيها عاديًا أو أقل من العادى ،المهم هو استثمار
مالديك من امكانيات تلك الإمكانيات التى تحجبها رؤيتك المتشائمة ولا تمكنك
من رؤيتها .

3-الفكرة الخاطئة الثالثة هى اللوم الزائد للذات والآخرين :
بعض الناس أشرار وخبثاء لذلك يجب أن يعاقبوا ويلاموا بشدة على تصرفهم الشريرأوالخبيث
هذا أمر فيه الكثير من التعميم الخاطىء ، فداخل كل منا قدر من الشر وقدر
من الخير ،وعلينا قدر الإمكان أن نعظم الجوانب الخيرة فينا وفى الآخرين .
وأن نعلم أننا بشر ولسنا ملائكة . كل الناس ولست أنت فقط .

4-الفكرة الخاطئة الرابعة هى توقع الكارثة أو المصيبة :
إنها لكارثة حقا عندما لا تتحقق الأشياء كما نرغب أن تكون
أوعندما تحدث على نحو لا نتوقعه
أن بعض الأحداث تقع فى هذا الاتجاه وبعضها الآخر تتدخل فيه عوامل خارج
سيطرتنا ،المهم هو القدرة على التكيف والتوافق مع ما يحدث وليس املائنا أو
فرضنا لأحداث قد لاتقع أساسًا.

5-الفكرة الخاطئة الخامسة هى (التهور الانفعالى) :
التعاسة وعدم الإحساس بالسعادة تسببها الظروف والأحداث الخارجية
فالإنسان لايمتلك القدرة على التحكم فى أحزانه وهمومه
هذا خطأ فادح لأن السعادة أو التعاسة تنبعان من داخل الإنسان ،فكم من
فقراء يعيشون حياتهم فى مرح وابتهاج ، وكم من أثرياء حياتهم كلها بؤس
وشقاء ، فهل الغنى أو الفقر هما سبب هذا أوذاك ،؟ أم أن فكرتنا نحن هى
التى تسبب هذا أكثر من الأحداث ،
هل تستطيع تغيير هذه الفكرة ؟

6- الفكرة الخاطئة السادسة تدور حول القلق نتيجة الاهتمام الزائد: "
هناك أشياء خطيرة ومخيفة تبعث على الهم والضيق والانزعاج
وعلى الفرد أن يتوقعها دائما ، ويكون مستعدا للتعامل معها ومواجهتها حين وقوعها
هذه الفكرة التى تتحكم فيك وتجعلك دائما متوقعا للأسوأ ، فتشل حركتك وتجعلك عاجزا عن التصرف والمواجهة السليمة .

7-الفكرة الخاطئة السابعة هى تجنب المشكلات :
من الأفضل بل والأيسر أن يتجنب الفرد المشكلات والمسئوليات
لأن ذلك أحسن من مواجهتها
ألا ترى معى أن ذلك خطأ فادح ،وأن مواجهة أى مشكلة والبحث عن حلول لها هو الذى يجعلك فى قلب الأحداث ، ويبعث فيك الحياة .

8-الفكرة الخاطئة الثامنة هى عن الاعتمادية:
يجب أن يعتمد الفرد على الآخرين وينبغى أن يكون هناك شخص أقوى منه
يعتمد عليه دوما
هذا ليس صحيحًا بالمرة فأنت من يجب أن يعتمد على ذاته،وأن يسترد مقدراته
وأن يأخذ زمام الأمور بيده . والفارق بينك وبين أى من الذين يعيشون حياتهم
بتوافق هو الاعتماد على النفس والثقة بامكاناتها.

9-الفكرة الخاطئة التاسعة هى الشعور بالعجز:
الأحداث
والخبرات الماضية تحدد السلوك الحالى ، وتأثير الماضى قدر لا يمكن تجنبه ،
فإذا كان هناك أمر أثر بقوة على حياة الفرد ، فإن هذا الأمر سوف يكون
تأثيره مستمرا
خطأ هذه الفكرة واضح فكم من امرء غير مسار حياته ، وترك الماضى ، وحدد
نقطة بداية حياته الحقة لحظة أن قرر التغيير ، وأن يكون بالفعل هو الفاعل
وليس المفعول به . وأنت تستطيع ذلك لو أردت .

10-الفكرة الخاطئة العاشرة هى الإنزعاج لمتاعب الآخرين :
يجب أن يشعر الفرد بالحزن والتعاسة لما يعانيه الآخرون من مشكلات ومصاعب
مشاركتى الآخرين لتعاستهم لن يمحو أو يغير من هذه التعاسة ،ولكن البحث عن
وسيلة لتخفيف معاناتهم وتعاستهم لن يتم الا وأنت فى كامل قواك متفاعل ،
ومشارك ، ونشيط .

11-الفكرة الخاطئة الأخيرة هى كمال الحلول وتمامها :
هناك حل واحد صحيح وكامل لمشكلات الفرد ، يجب الوصول إليه ،
وإنها لكارثة إذا لم يوجد هذا الحل
هذه الفكرة تضيق عليك الخناق ،لأن البدائل المتاحة أمامك مفتوحة ، والتعويض عما خسرته يظل احتمال مرجح دائمًا .



د. صلاح الدين السرسي


[b] منقول للامانة

[/[/size]
[/b]size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hgrhivm.ahlamontada.com
 
فقدان المتعة والشخصية الكمالية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاج فقدان الشهية عند الاطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
( نور الاسلام نور الاسلام ) :: المنتدى العام-
انتقل الى: