( نور الاسلام نور الاسلام )
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
نور الاسلام
( نور الاسلام نور الاسلام )
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
نور الاسلام
( نور الاسلام نور الاسلام )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

( نور الاسلام نور الاسلام )

( اسلامى - اجتماعى - ثقافى - ترفيهى )
 
الرئيسيةالتسجيلالبوابةأحدث الصوردخول
عجبا لمؤمن : يسمع القرآن يتلى ولايخشع ويزكر الذنب ولايحزن ويرى العبرة ولايعتبر ويسمع بالكارثة ويشاهدها ولايتألم ويجالس العلماء ولايتعلم ويصاحب الحكماء ولايتفهم ويقرأ عن العظماء ولاتتحرك همتة فهو كائن حى فقط ليأكل ويشرب *  لا خير فى القول إلا مع العمل * ولا خير فى المال إ لا مع الجود * ولا خير فى الصدق إلا مع الوفاء * ولاخير فى الفقة إلا مع الورع * ولا خير فى الصدقة إلا مع النية * من تعلم العلم للتكبر مات جاهلا  ومن تعلمة للقول دون العمل مات منافقا ومن تعلمة للمناظرة مات فاسقا ومن تعلمة لكثرة المال مات ذنديقا ومن تعلمة للعمل بة مات عارفا *كن صادقا مع الناس تكسب ودهم * كن صادقا مع نفسك تكسب راحتك * كن صادقا مع الله تكسب رضاه * حصنوا اموالكم بالزكاة *البخيل خازن ورثتة

 

 في رحاب آية ( 3)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
وفاء
عضو فعال
وفاء


انثى
عدد المساهمات : 70
تاريخ التسجيل : 22/10/2009

في رحاب آية ( 3) Empty
مُساهمةموضوع: في رحاب آية ( 3)   في رحاب آية ( 3) Icon_minitimeالأحد 28 مارس - 9:12

[center]بسم الله الرحمن الرحيم

يسعد صباحكم

* * * * * * * *

في رحاب آية
{قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ }

أرشد اللّه تعالى عباده المؤمنين إلى الإيمان بما أنزل إليهم بواسطة رسوله محمد صلى اللّه عليه وسلم مفصلاً وما أنزل على الأنبياء المتقدمين مجملاً، ونص على أعيان من الرسل، وأجمل ذكر بقية الأنبياء وألا يفرقوا بين أحد منهم بل يؤمنوا بهم كلهم، ولا يكونوا كمن قال اللّه فيهم‏:‏ {ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا. أولئك هم الكافرون حقا‏} الآية‏.‏ عن أبي هريرة قال‏:‏ كان أهل الكتاب يقرءون التوراة بالعبرانية ويفسرونها بالعربية لأهل الإسلام، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ‏:‏ ‏(‏لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وقولوا آمنا باللّه وما أنزل اللّه‏) ‏"‏رواه البخاري عن أبي هريرة‏.‏‏ وذلك فيما لم يرد فيه نص من كتاب أو سنة، أما ما ورد فيه نص فهو إما أن يوافق ما يقوله أهل الكتاب فعندئذ نصدق قولهم ، وإما أن يخالف قولهم النص الذي عندنا فعندئذ نكذبهم. فتلك الوحدة الكبرى بين الرسالات جميعا وبين الرسل جميعا هي قاعدة التصور الإسلامي ، وهي التي تجعل من الأمة المسلمة الأمة الوارثة لتراث العقيدة القائمة على دين الله في الأرض الموصولة بهذا الأصل العريق ، السائرة في الدرب على هدى ونور. والتي تجعل من النظام الإسلامي النظام العالمي الذي يملك الجميع في ظله دون تعصب واضطهاد

* * * * * * * *
من هدى النبوة

عن أبي سعيد الخُدْري أنه قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرا فَلْيُغَيّرْهُ بِيَدِهِ. فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ. فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ. وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ" رواه مسلم.

قوله صلى الله عليه وسلم: "فليغيره بيده" هو أمر إيجاب بإجماع الأمة، وقد تطابق على وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الكتاب والسنة وإجماع الأمة، وهو أيضا من النصيحة التي هي الدين. وأما قول الله عز وجل: {عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم} فليس مخالفا لما ذكرناه، لأن المذهب الصحيح عند المحققين في معنى الآية: أنكم إذا فعلتم ما كلفتم به فلا يضركم تقصير غيركم، مثل قوله تعالى: {ولا تزر وازرة وزر أخرى} وإذا كان كذلك فمما كلف به الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإذا فعله ولم يمتثل المخاطب فلا عتب بعد ذلك على الفاعل لكونه أدى ما عليه، فإنما عليه الأمر والنهي لا القبول، والله أعلم. ثم إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرض كفاية، إذا قام به بعض الناس سقط الحرج عن الباقين، وإذا تركه الجميع أثم كل من تمكن منه بلا عذر ولا خوف، ثم إنه قد يتعين كما إذا كان في موضع لا يعلم به إلا هو، أو لا يتمكن من إزالته إلا هو، وكمن يرى زوجته أو ولده أو غلامه على منكر أو تقصير في المعروف. قال العلماء رضي الله عنهم: ولا يسقط عن المكلف الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لكونه لا يفيد في ظنه، بل يجب عليه فعله، فإن الذكرى تنفع المؤمنين. قال العلماء: ولا يشترط في الآمر والناهي أن يكون كامل الحال، ممتثلاً ما يأمر به، مجتنبا ما ينهى عنه، بل عليه الأمر وإن كان مخلاً بما يأمر به، والنهي وإن كان متلبسا بما ينهى عنه، فإنه يجب عليه شيئان: أن يأمر نفسه وينهاها، ويأمر غيره وينهاه. فإذا أخل بأحدهما كيف يباح له الإخلال بالآخر؟! قال العلماء: ولا يختص الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بأصحاب الولايات، بل ذلك جائز لآحاد المسلمين. قال إمام الحرمين: والدليل عليه إجماع المسلمين، فإن غير الولاة في الصدر الأول والعصر الذي يليه كانوا يأمرون الولاة بالمعروف وينهونهم عن المنكر، مع تقرير المسلمين إياهم وترك توبيخهم على التشاغل بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من غير ولاية، والله أعلم. ثم إنه إنما يأمر وينهى من كان عالما بما يأمر به وينهى عنه، وذلك يختلف باختلاف الشيء، فإن كان من الواجبات الظاهرة والمحرمات المشهورة كالصلاة والصيام والزنا والخمر ونحوها فكل المسلمين علماء بها، وإن كان من دقائق الأفعال والأقوال ومما يتعلق بالاجتهاد لم يكن للعوام مدخل فيه ولا لهم إنكاره بل ذلك للعلماء، ثم العلماء إنما ينكرون ما أجمع عليه، أما المختلف فيه فلا إنكار فيه، لأن على أحد المذهبين كل مجتهد مصيب، وهذا هو المختار عند كثيرين من المحققين أو أكثرهم، وعلى المذهب الآخر المصيب واحد، والمخطئ غير متعين لنا، والإثم مرفوع عنه، لكن إن ندبه على جهة النصيحة إلى الخروج من الخلاف فهو حسن محبوب مندوب إلى فعله برفق، فإن العلماء متفقون على الحث على الخروج من الخلاف إذا لم يلزم منه إخلال بسنة أو وقوع في خلاف آخر. واعلم أن هذا الباب_ أعني باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر_ قد ضيع أكثره من أزمان متطاولة، ولم يبق منه في هذه الأزمان إلا رسوم قليلة جدا، وهو باب عظيم به قوام الأمر وملاكه، وإذا كثر الخبث عم العقاب الصالح والطالح، وإذا لم يأخذوا على يد الظالم أوشك أن يعمهم الله تعالى بعقابه، قال تعالى: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}، فينبغي لطالب الآخرة والساعي في تحصيل رضا الله عز وجل أن يعتني بهذا الباب فإن نفعه عظيم، لاسيما وقد ذهب معظمه، ويخلص نيته، ولا يهابن من ينكر عليه لارتفاع مرتبته، فإن الله تعالى قال: {ولينصرن الله من ينصره} وقال تعالى: {ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم} وقال تعالى: {والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا} والأجر على قدر التعب. وينبغي للآمر بالمعروف والناهي عن المنكر أن يرفق ليكون أقرب إلى تحصيل المطلوب، فقد قال الإمام الشافعي رضي الله عنه: من وعظ أخاه سرا فقد نصحه وزانه، ومن وعظه علانية فقد فضحه وشانه. ومما يتساهل أكثر الناس فيه من هذا الباب ما إذا رأى إنسانا يبيع متاعا معيبا أو نحوه، فإنهم لا ينكرون ذلك، ولا يعرفون المشتري بعيبه، وهذا خطأ ظاهر، وقد نص العلماء على أنه يجب على من علم ذلك أن ينكر على البائع وأن يعلم المشتري به، والله أعلم. وأما صفة النهي ومراتبه فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الصحيح: "فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه" فقوله صلى الله عليه وسلم: "فبقلبه" معناه فليكرهه بقلبه، وليس ذلك بإزالة وتغيير منه للمنكر، ولكنه هو الذي في وسعه. وقوله صلى الله عليه وسلم: (وذلك أضعف الإيمان) معناه والله أعلم أقله ثمرة. قال القاضي عياض رحمه الله: هذا الحديث أصل في صفة التغيير، فحق المغير أن يغيره بكل وجه أمكنه زواله به قولاً كان أو فعلاً، فيكسر آلات الباطل ويريق المسكر بنفسه، أو يأمر من يفعله وينزع الغصوب ويردها إلى أصحابها بنفسه أو بأمره إذا أمكنه، ويرفق في التغيير جهده بالجاهل، وبذي العزة الظالم المخوف شره، إذ ذلك أدعى إلى قبول قوله، كما يستحب أن يكون متولي ذلك من أهل الصلاح والفضل لهذا المعنى، ويغلظ على المتمادي في غيه والمسرف في بطالته إذا أمن أن يؤثر إغلاظه منكرا أشد ما غيره، لكون جانبه محميا عن سطوة الظالم، فإن غلب على ظنه أن تغييره بيده يسبب منكرا أشد منه من قتله أو قتل غيره بسبب كف يده اقتصر على القول باللسان والوعظ والتخويف، فإن خاف أن يسبب قوله مثل ذلك غير بقلبه وكان في سعة، وهذا هو المراد بالحديث إن شاء الله تعالى، وإن وجد من يستعين به على ذلك استعان ما لم يؤد ذلك إلى إظهار سلاح وحرب، وليرفع ذلك إلى من له الأمر إن كان المنكر من غيره، أو يقتصر على تغييره بقلبه، هذا هو فقه المسألة وصواب العمل فيها عند العلماء والمحققين، خلافا لمن رأى الإنكار بالتصريح بكل حال وإن قتل ونيل منه كل أذى، والله أعلم بالصواب
* * * * * * * *
من روائع الشعر

إِن للّهِ عِباداً فطنا * تَركوا الدنيا وخافوا الفِتَنا
نظروا فيها فلما عَلِموا * أنها ليست لحيٍ وَطَنا
جَعلوُها لجةً واتخذوا * صالحَ الأعمالِ فيها سُفُنا

* * * * * * * *
حكمة اليوم

حُسْن الخُلق خيْر قَرِين والأدب خير ميراث والتَّوفيق خير قَائد

* * * * * * * *
من قصص الصالحين

وفاة الإمام الشافعي
روى المزني قال‏:‏ دخلت على الشافعي في مرضه الذي مات فيه، فقلت له‏:‏ كيف أصبحت‏؟‏ قال‏:‏ أصبحت من الدنيا راحلاً، وللإخوان مفارقاً، ولسوء عملي ملاقياً، ولكأس المنية شارباً، وعلى الله وارداً، ولا أدرى أروحي تصير إلى الجنة فاهنئها، أم إلى النار فأعزيها، ثم أنشد يقول‏:‏ ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي ** جعلت الرجا مني بعفوك سُلّماً تعاظمني ذنبي فلما قرنته ** بعفوك ربى كان عفوك أعظما وما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل ** تجود وتعفو منة وتكرماً

* * * * * * * *
إبتسامة اليوم

قال رجل لأحد الفقهاء : إن فلانًا قذفني في النوم ، قال : اضرب ظله ثمانين.

* * * * * * * *
دعاء اليوم

اللَّهُمَّ إني أسألُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَالعَمَلَ الَّذي يُبَلِّغُنِي حُبَّكَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ أحَبَّ إِليَّ مِنْ نَفْسِي وَأهْلِي وَمنَ المَاءِ البارِدِ

* * * * * * * *[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في رحاب آية ( 3)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في رحاب آية ( 2 )
» في رحاب آية ( 1 )
» في رحاب آية ( 4)
» في رحاب آية ( 5 )
» في رحاب آية ( 6 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
( نور الاسلام نور الاسلام ) :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: